{:en}
DUBAI, 18 November 2021 – As the sun set on the Expo 2020 site on Thursday, Sammy Johnson, better known as Sammy J, brought his uplifting, feel-good vibes to the Dubai Millennium Amphitheatre, with a soulful set blending island reggae, soul and jazz.

Sammy J embraced his Māori and Polynesian roots to transport the audience to the South Pacific Ocean, with the haunting Sounds of Aotearoa. The Te Reo Māori name for New Zealand, Aotearoa, translates to ‘Land of the Long White Cloud’, with the spirit of this soundscape providing an insight into what life in early New Zealand would have sounded like.

Joined on stage by Kahurangi, a world-class Māori dance company formed in the early 1980s, the dynamic performers demonstrated extraordinary strength and athleticism as they danced with verve and vigour in a journey of discovery and celebration.
{:}{:ar}
دبي، 18 نوفمبر 2021: مع غروب شمس يوم الخميس 18 نوفمبر على موقع إكسبو 2020 دبي، سحرت الإيقاعات الموسيقية الفريدة التي يقدمها سامي جونسون، زوار الحدث الدولي، وجذبتهم بغموضها إلى مسرح دبي ميلينيوم للاستمتاع بالأجواء المميزة والرائعة التي تخلقها أغاني جونسون، التي تمتاز بشاعريتها وروحانيتها العالية، والتي يمزج فيها بين فن الريغي وروح موسيقى الجاز.

اصطحب سامي جونسون، صاحب الجذور الماورية والبولينيزية، الجمهور معه في رحلة شاعرية على أجنحة النغمات الموسيقية الناعمة، التي حطت بهم في جنوب المحيط الهادىء، حيث تتدفق الأصوات المؤلمة لموسيقى أيوتياروا، وهي اللغة الأصلية لسكان نيوزيلندا الأصليين وترجمتها الحرفية تعني “أرض السحابة الطويلة والبيضاء”، حيث توفر روح هذا المشهد الصوتي نظرة ثاقبة لما ستبدو عليه الحياة في نيوزيلندا فيما بعد.
ولإضافة المزيد من البهجة والفرح بعد الأغاني الروحانية التي قدمها جونسون، والتي صفق لها الجمهور طويلا، اعتلت المسرح فرقة “كاهورانغي” للرقص، وهي فرقة عالمية تأسست في أوائل الثمانينيات وتختص بأداء رقصة الماوري الحماسية، حيث فناني وراقصي الفرقة بتقديم أداء ديناميكيا امتاز بالحيوية والطاقة والقوة التي تعبر عن الروح الرياضية، حيث شعر الجمهور معها بأنهم في رحلة اكتشاف واحتفال مفعمة بالإثارة.

تعود جذور سامي جونسون إلى أستراليا ونيوزيلندا، ويقيم حاليا في ولاية لوس أنجلوس الأمريكية. ويحتضن باعتزاز جذوره الثقافية التي ترجع للسكان الأصليين لنيوزيلندا، وتشتهر أغانيه بدمجها بين المعاني العميقة المكتسبة من تجاربه الحياتية، وبين صوته العاطفي المسكر، المتأثر بروح موسيقى الجاز والريغي
{:}