{:en}
Sharif Al Olama: We endorses pioneering projects and advanced technology practices
The Ministry of Energy and Infrastructure participate in Abu Dhabi Sustainability Week (ADSW) taking place between 17 to 19 January 2022 at Abu Dhabi National Exhibition centre (ADNEC), one of the largest sustainability gatherings of its kind in presence of leaders, sustainability and environmental experts, and technology pioneers.
The ministry will showcase the UAE’s extinguish efforts in environmental sustainability and climate change as well as the future targets in line with the ‘Principles of the 50’.
The Ministry will review the efficient procedures and ambitious initiatives to support the country’s march towards global leadership in sustainability and climate change to achieve UAE Centennial 2071.
The Ministry will highlight the UAE’s efforts and commitment towards climate work and the initiatives, strategies, and policies to climate change, particularly carbon neutrality by 2050.
Additionally, the ministry will review the country’s hydrogen roadmap, and UAE Energy Strategy 2050, which is considered the first unified energy strategy in the country that is based on supply and demand, and aims to increase the contribution of clean energy in the total energy mix to 50 per cent by 2050, and reduce carbon footprint of power generation by 70 percent.
His Excellency Eng. Sherif Al Olama, Undersecretary of the Ministry of Energy and Infrastructure for Energy and Petroleum Affairs, affirmed the importance of (ADSW) amid the global attention to sustainability and climate change in light of the current changes in the world, particularly since climate work is one of the major pillars of sustainable development and prosperity.
He pointed to the UAE’s clear achievements in climate change and environmental conservation by applying advanced projects, the latest practices, and sustainable technology to create a mix of energy sources and balance between sustainable development and reduce the implications of climate change.
Al Olama, stated that this global event is very important to the country because of its role to support the UAE’s objectives and pave the way for hosting the United Nations Climate Conference COP28 in line with the ‘Principles of the 50’.
{:}{:ar}خلال مشاركتها في أسبوع أبوظبي للاستدامة
- شريف العلماء: نتبنى مشاريع ريادية وأحدث الممارسات التكنولوجية
تشارك وزارة الطاقة والبنية التحتية، في أسبوع أبوظبي للاستدامة، الذي ينعقد هذا العام حضورياً خلال الفترة بين 15 إلى 19 يناير الجاري، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك”، بحضور القادة والخبراء المهتمين بتغير المناخ، وصنّاع السياسات وخبراء الاستدامة وروّاد التكنولوجيا، إضافة إلى عدد من القيادات الشابة في هذا المجال.
وتستعرض الوزارة، ضمن مشاركتها، جهود الدولة المتميزة في استدامة البيئة ومواجهة ظاهرة التغير المناخي، ومستهدفاتها المستقبلية التي تتماشى مع ” مبادئ الخمسين”، والخطوات والإجراءات الفعالة والمبادرات النوعية والطموحة الداعمة لمسيرة الإمارات نحو الريادة العالمية في مجال الاستدامة والتغير المناخي وصولا إلى تحقيق مستهدفات مئوية الإمارات 2071.
وستسلط وزارة الطاقة والبنية التحتية خلال الفعالية الضوء على جهود الإمارات والتزاماتها تجاه العمل المناخي، ومجموعة المبادرات والاستراتيجيات والسياسات التي تبنتها لدعم وتعزيز قضية التغير المناخي، لا سيما إطلاق مبادرتها الاستراتيجية الهادفة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، وكذلك إعلان الإمارات، ممثلة بوزارة الطاقة والبنية التحتية، خريطة طريق لتحقيق الريادة في مجال الهيدروجين وكمصدر رئيس له لدعم الحياد المناخي، إضافة إلى الاستراتيجية الوطنية للطاقة 2050، والتي تعتبر أول خطة موحدة للطاقة في الدولة توازن بين جانبي الإنتاج والاستهلاك وبين الالتزامات البيئية العالمية، وتستهدف تسريع تحول الطاقة وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الدولة بواقع 70%، ورفع مساهمة الطاقة النظيفة في إجمالي مزيج الطاقة المنتجة في الدولة إلى 50% بحلول العام 2050.
من جهته، أكد سعادة المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، أهمية تنظيم أسبوع أبوظبي للاستدامة في ظل الاهتمام العالمي المتزايد بقضية الاستدامة والتغير المناخي في ظل المتغيرات الحالية التي يشهدها العالم، باعتباره أحد أهم القضايا المحورية على المستويين المحلي والعالمي، خاصة وأن العمل المناخي يعتبر من الركائز الأساسية للتنمية المستدامة والازدهار، مشيراً إلى جهود الإمارات في قضية التغير المناخي والمحافظة على البيئة لم تقتصر على دولة الإمارات بل تعدت حدود الدولة إقليميا وعالميا، بتبنيها المشاريع الريادية وأحدث الممارسات والتكنولوجيا المستدامة، التي تمثل نهجاً شاملاً للعمل المناخي، مما يسهم في خلق مزيج متنوع من مصادر الطاقة وتحقيق التوازن بين التنمية المستدامة والحد من تداعيات تغير المناخ.
ولفت سعادته إلى أن هذا الحدث العالمي يكتسب أهمية كبرى بالنسبة لدولة الإمارات لعدة اعتبارات أبرزها، دوره في دعم مستهدفات دولة الإمارات ودورها الرائد في تعزيز الجهود المناخية، وتمهيد الطريق لانعقاد الدورة 28 لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب 28)، الذي ستستضيفه دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2023 كونه يتماشى مع مستهدفات “مبادئ الخمسين”.{:}