{:en}
More than 164 countries participated in Middle East Energy Online
- 11,000 attendees from over 164 countries attended Middle East Energy Online during the four-week energy showcase
Organisers of Middle East Energy’s debut virtual event have revealed that more than 164 countries took part in the month-long showcase, which featured four online energy sector weeks, between 17 May – 9 June.
The online event attracted 11,000 attendees from 164 countries worldwide, focusing on the latest insights, trends, and innovations across four energy industry sectors, including Renewable & Clean Energy, Transmission & Distribution, Critical & Backup Power, and Energy Consumption & Management.
During the event, 85 sessions, including tech talks, interactive roundtables, panel discussions, thought leadership sessions and remote interviews, took place. Underscoring the importance of business development and making meaningful contacts, over 7,300 connections were made by 164 exhibiting companies.
Claudia Konieczna, Exhibition Director, Middle East Energy, said: “The outcome of the event has supported our strategy to take Middle East Energy online and deliver a virtual showcase for the energy industry.
“Despite the challenges of the pandemic, we have been able to bring the global energy industry together. A series of insightful and thought-provoking discussions have been instrumental in supporting the sector’s recovery and providing a roadmap for the future.
“During the four sector weeks, we heard from a series of industry heavyweights discussing everything from the adoption of clean hydrogen to automation and digital solutions in transmission and distribution. Energy access to all and the importance of green buildings and smart cities were also highlighted, giving the event broad appeal to those in the energy industry.”
The highlight of the opening day was the welcome speech by H.E. Suhail Al Mazrouei, Minister of Energy and Infrastructure, who reiterated the UAE’s commitment to reduce carbon dioxide emissions by 70% and increase clean energy use by 50% by 2050.
Elsewhere on day one, H.E. Eng. Yousif Al Ali, Assistant Undersecretary – Electricity, Water and Future Energy Ministry of Energy and Infrastructure, highlighted the UAE’s position to become to be one of the top producers of hydrogen in the world during the session, Energy diversification and the race to meet clean energy targets – strategies to reach net–zero.
During week two, Transmission & Distribution took centre stage with discussions focused on automation, digital solutions, and artificial intelligence, with reliable generation integral to driving economic recovery post-COVID-19.
The third sector week, Critical and Backup Power, saw a presentation from David Lecoque, CEO, Alliance for Rural Electrification (ARE), who highlighted the need to provide electricity to 870 million people who currently don’t have access and better access to the 1.5 billion suffering from unreliable service.
Rounding out the sector weeks was Energy Consumption & Management, where a panel of energy industry experts underscored the importance of green buildings and smart cities in reducing energy consumption. Insights on the opening day session came courtesy of Benoit Lebot, a senior policy adviser in the French government’s Ministry for the Energy Transition; Amr Salah, Senior Director – Head of Utilities, Emaar – The Economic City; and Ahmed Samer Elbermbali, Managing Director, MENA Clean Energy Business Council.
A host of exhibitors showcasing their latest innovations included Perkins, Masdar, Cummins, Brady, Koncar, AVEVA, CESI, HitachiABB, IFS, Riedon, Uniper and BASEC.
Anand Bansal, Managing Director, Uniper Energy Services, MENA, said: “It is an absolute pleasure to sponsor Middle East Energy once again and be part of the debut virtual event. MEE online is an excellent platform to engage with our peers and keep abreast of the latest trends and regional developments within the power industry.”
Attendees came from a host of countries, with the United Arab Emirates, Nigeria, India, Egypt, Saudi Arabia, Pakistan, United Kingdom, Ethiopia, Bangladesh, and Ghana leading the way.
“Connecting the industry during the pandemic was one of our fundamental goals, and I’m thrilled that we have successfully supported the market with MEE Online 2021. All eyes are now on the 2022 in-person event, which will take place 7-9 March, under the patronage of the Ministry of Energy & Infrastructure. Middle East Energy at Dubai World Trade Centre is a major highlight of the energy industry calendar, and in 2022 the live event will be back, more progressive, more focused and stronger than ever before.” said Konieczna.
Connecting businesses for over 40 years, Middle East Energy, an Informa Markets event, has been an essential part of the economic expansion of the Middle East, introducing new energy solutions to the region to support the build of infrastructure, real estate and commerce. It is now helping governments, organisations and SME’s diversify the generation and supply of energy and build a sustainable future.
Informa’s global energy portfolio will in 2021 bring together the entire spectrum of the industry in sector-focused virtual weeks, from May to June and year-round through its sister publication, Energy & Utilities.
{:}{:ar} مشاركة أكثر من 164 دولة في الحدث الافتراضي لمعرض الشرق الأوسط للطاقة 2021
- تم تمثيل ما مجموعه 164 دولة خلال معرض الشرق الأوسط للطاقة 2021 الذي استمر لأربعة أسابيع
- استقطب الحدث الافتراضي الأول من نوعه أكثر من 11,000 مشارك ومتخصص رئيسي في مجال الطاقة
كشف منظمو الحدث الافتراضي الأول من نوعه لمعرض الشرق الأوسط للطاقة عن مشاركة أكثر من 164 دولة في المعرض الذي استمر لمدة شهر كامل، بما فيها أربعة أسابيع لقطاع الطاقة عبر الإنترنت خلال الفترة الممتدة ما بين 17 مايو إلى 9 يونيو 2021.
استقطب الحدث الافتراضي 11,000 مشارك ومتخصص من 164 دولة حول العالم، مع تسليط الضوء على آخر وأحدث الأفكار والاتجاهات والابتكارات في أربع قطاعات رئيسية لصناعة الطاقة، بما في ذلك كلاً من: الطاقة المتجددة والنظيفة والنقل والتوزيع والطاقة الحرجة والاحتياطية واستهلاك الطاقة وإدارتها.
شهد الحدث الافتراضي للمعرض عقد 85 جلسة بما في ذلك المحادثات التقنية والموائد المستديرة التفاعلية وحلقات النقاش وجلسات القيادة الفكرية والمقابلات عن بعد، كما تم إجراء أكثر من 7300 اتصال بواسطة 164 شركة عارضة تأكيدًا على أهمية تطوير الأعمال وإجراء اتصالات مفيدة وفعالة.
وبهذه المناسبة، قالت كلوديا كونيتشنا، مديرة معرض الشرق الأوسط للطاقة:” “لقد دعمت نتيجة الحدث استراتيجيتنا الناجحة بإقامة نسخة افتراضية لصناعة الطاقة من خلال انعقاد معرض الشرق الأوسط للطاقة عبر الانترنت، وعلى الرغم من التحديات والصعوبات الناجمة عن تفشي الجائحة، فقد تمكنا من الجمع بين صناعة الطاقة العالمية، حيث كانت هناك سلسلة من المناقشات الثاقبة والمثيرة التي ستساهم بشكل كبير دعم تعافي القطاع وتوفير خارطة طريق للمستقبل.
وأضافت كونيتشنا قائلة: “لقد استمعنا لنخبة من أبرز الخبراء في الصناعة خلال الأسابيع الأربعة للقطاع، ناقشوا من خلالها العديد من الموضوعات بما فيها: اعتماد الهيدروجين النظيف إلى الأتمتة والحلول الرقمية في النقل والتوزيع، كما تم تسليط الضوء على إمكانية الوصول إلى الطاقة للجميع وأهمية المباني الخضراء والمدن الذكية، مما أعطى الحدث جاذبية واسعة للعاملين في صناعة الطاقة”.
كان أبرز ما في يوم الافتتاح هو الكلمة الترحيبية التي ألقاها معالي الدكتور سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، الذي أكد التزام دولة الإمارات بخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 70% وزيادة استخدام الطاقة النظيفة بنسبة 50% بحلول عام 2050.
في مكان آخر في اليوم الأول سلط سعادة المهندس يوسف آل علي، الوكيل المساعد لقطاع الكهرباء والمياه وطاقة المستقبل في وزارة الطاقة والبنية التحتية الضوء على مكانة دولة الإمارات لتصبح واحدة من أكبر منتجي الهيدروجين في العالم خلال الجلسة وتنويع الطاقة وقيادة السباق لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة ودعم الاستراتيجيات للوصول إلى صافي صفر من الانبعاثات.
وقد احتل قطاع النقل والتوزيع خلال الأسبوع الثاني من الحدث مركز الصدارة مع المناقشات التي ركزت على الأتمتة والحلول الرقمية والذكاء الاصطناعي الذي سيكون له دور كبير في دفع عجلة الانتعاش الاقتصادي بعد مرحلة كوفيد-19.
شهد أسبوع القطاع الثالث التركيز على الطاقة الحرجة والاحتياطية، عرضًا تقديميًا من وديفيد لوكوك، المدير التنفيذي لتحالف كهربة الريف، الذي سلط الضوء على الحاجة إلى توفير الكهرباء لـ 870 مليون شخص محرومون من الكهرباء ويعاني 1.5 مليار آخرين من الخدمات غير الموثوق بها.
اختتمت أسابيع القطاع بالتركيز على إدارة استهلاك الطاقة، حيث أكدت لجنة من خبراء صناعة الطاقة على أهمية المباني الخضراء والمدن الذكية في تقليل استهلاك الطاقة وقد ضمت الجلسة كلاً من: بينوا ليبوت، كبير مستشاري السياسة في وزارة الحكومة الفرنسية لانتقال الطاقة وعمرو صلاح، مدير أول ورئيس المرافق لدى شركة إعمار المدينة الاقتصادية وأحمد سامر البرمبالي، العضو المنتدب لمجلس أعمال الطاقة النظيفة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ومن بين مجموعة العارضين الذين عرضوا أحدث ابتكاراتهم كلاً من: بيركنز ومصدر وكامينز وبرادي وكونكر وأفيفا وسي إي إس آي وهيتاشي إيه بي بي وريدون ويونيبر وباسيك.
وبهذه المناسبة قال أناند بانسال، المدير الإداري في شركة يونيبر لخدمات الطاقة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “يسرنا أن نشارك مرة أخرى في معرض الشرق الأوسط للطاقة الذي يقام عبر الإنترنت وأن نكون جزءاً منه. تمثل النسخة الافتراضية من معرض الشرق الأوسط للطاقة منصة ممتازة للتفاعل مع الشركات الأخرى في هذا المجال ومواكبة أحدث التوجهات والتطورات الإقليمية في صناعة الطاقة”.
وقد شارك الحضور من مجموعة من البلدان على رأسها كلاً من: الإمارات العربية المتحدة ونيجيريا والهند ومصر والمملكة العربية السعودية وباكستان والمملكة المتحدة وإثيوبيا وبنغلاديش وغانا.
واختتمت كونيتشنا حديثها قائلة: “كان ربط الصناعة أثناء الجائحة أحد أهدافنا الأساسية، ويسعدني أننا دعمنا السوق بنجاح من خلال إقامة الحدث الافتراضي لمعرض الشرق الأوسط للطاقة 2021، وستتوجه كل الأنظار الآن إلى الحدث الحضوري من المعرض لعام 2022 والذي سيتم انعقاده في الفترة الممتدة ما بين 7 إلى 9 مارس 2022 تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية. ويعد معرض الشرق الأوسط للطاقة الذي يقام على أرض مركز دبي التجاري العالمي هو أحد أبرز الأحداث في أجندة صناعة الطاقة، وفي عام 2022 ستعود النسخة الحية من المعرض بشكل أكثر تطوراً تركيزًا وأقوى من أي وقت مضى”.
نبذة حول معرض الشرق الأوسط للطاقة:
يتمتع معرض الشرق الأوسط للطاقة (MEE) بإرث يمتد لـ 45 عامًا كحدث عالمي رائد في صناعة الطاقة، وذلك من خلال تلبية احتياجات مجموعة المنتجات الكاملة لصناعة الطاقة، من الطاقة الحرجة والاحتياطية إلى تخزين الطاقة وإدارتها، عامًا بعد عام، يجذب الحدث جمهورًا أكثر تنوعًا من المهنيين الذين يسعون إلى الحصول على منتجات من قطاعات متعددة، وزيادة الفعالية من حيث التكلفة والكفاءة، والمضي قدماً في المشاريع.
لقد كان معرض الشرق الأوسط للطاقة جزءًا أساسيًا من التوسع الاقتصادي في الشرق الأوسط، وربط الأعمال التجارية وتقديم منتجات جديدة إلى المنطقة لبناء البنية التحتية والعقارات والتجارة.
يساعد معرض الشرق الأوسط للطاقة الآن الحكومات والمنظمات والشركات الصغيرة والمتوسطة على تنويع توليد الطاقة وإمداداتها وبناء مستقبل مستدام.{:}