{:en}
Lithuania’s position at Expo 2020 Dubai and
reintroduced the country as a growing in different sectors
Abu Dhabi – June 29, 2021 : In participation to Expo 2020 in Dubai, Lithuania – as the largest Baltic country in Europe with flourishing conditions for businesses, investments, and attractions will have its very own pavilion named ‘Openarium’ located at the “Sustainability” thematic area.
On the 768 Anniversary of the Statehood Day of the Republic of Lithuania, Chargé d‘Affaires of the Embassy of Lithuania in Abu Dhabi, Ms. Jurate Ramoskiene announced Lithuania’s position at Expo 2020 Dubai and reintroduced Lithuania as a growing country in different sectors.
Being able to participate in a world stage to be held in the United Arab Emirates, Lithuania recognizes the importance of attending such a global event where 190 countries from all over the world will be present to connect and promote visions and aspirations. The country aims to further expand the continuous growth of the country in the fields of commercial, economic, and hospitality by showcasing what the country can offer in the global scene.
Appealing as one of the start-up friendly countries to begin businesses in various fields especially fintech, IT, life sciences, and gaming, Lithuania promotes an exceptional business ecosystem where excellent talents and growth potential foster. “As the Bureaucratic processes in Lithuania are shorter and decision-making faster than elsewhere, the opportunity to make ideas into implementation is easier. This favorable chance has been recognized as 11th place in the world for Ease of Doing Business, ranking 15th for start-up ecosystem globally, and in 2020 ranked 11th on the World Bank’s Ease of Doing Business,” she added.
With a recognizable position in the world’s economy, Lithuania seeks to take on new challenges in financial technology, cyber security, life sciences and other sectors that will shape up the future. Offering cutting-edge solutions to problems that are local and global, Lithuania aims to be a catalyst for change with openness and willingness to tackle global challenges, co-create and grow.
Having been known as the greenest cities in Europe, Lithuania’s tourism blossoms along with its development in different sectors. With green spaces covering 46 percent of its territory that supports the view of the people having nature as wealth, the country has so much to offer to tourists and travellers aside from local touristic attractions, arts in museums, culture, and cuisines. “Nature in Lithuania is always right beside you. Whether you are in a city centre or outside the city limits, there is green everywhere. Maybe that is why people in Vilnius are among the happiest with their quality of life among European capitals,” Ms. Jurate concluded.
Lithuania covers an expanse of 65 300 km² in the European region and is a home to 2.8 million people, with the capital Vilnius having 600,000 people alone. The forests cover 1/3 of the country with 6,000 lakes scattered across the country. The 90 km of coastline on the Baltic Sea is a treasure aside from the majestic position of having Scandinavia as a neighbour country.
{:}{:ar}ابوظبي في 29 يونيو 2021 : أعلنت السيدة يوراتا راموسكيني، القائم بأعمال السفارة الليتوانية في أبوظبي، مشاركة بلادها في معرض إكسبو 2020 في دبي عبر جناحها الخاص الذي يحمل اسم “Openarium” والذي سيكون موجودًا في جناح الاستدامة،
وقالت انه سيتم الاحتفال بالذكرى الـ 768 لإقامة جمهورية ليتوانيا،في اكسبو 2020 لتسليط الضوء على تاريخها العريق وثقافتها المتنوعة و ازدهار مختلف القطاعات في ليتوانيا التي تعد أكبر دول منطقة البلطيق شمال أوروبا، وتمتاز بمعالمها السياحية الخلابة وبيئتها المشجعة للتجارة والاستثمار والأعمال .
وأوضحت أنها بمشاركتها في هذا الحدث العالمي الذي سيقام على أرض الإمارات العربية المتحدة، فإن ليتوانيا تدرك أهمية حضور مثل هذه الفعاليات العالمية التي تجمع تحت سقفها ما يزيد على 190 دولة من مختلف أنحاء العالم، موفرةً فرصةً ذهبيةً للتواصل وتبادل الرؤى والخبرات والتطلعات على مستوى العالم.
وأضافت: “تهدف ليتوانيا من مشاركتها في إكسبو 2020 لتعزيز نموها المتواصل في مجالات التجارة والاقتصاد والضيافة عبر استعراض ما توفره من إمكانات على الصعيد العالمي”.
بيئة مشجعة للاستثمار
وأشارت راموسكيني إلى أن ليتوانيا تتمتع بجاذبيةٍ كإحدى الدول المشجعة للمشروعات الصغيرة والناشئة في مختلف المجالات لا سيما في مجال التكنولوجيا المالية وتكنولوجيا المعلومات وعلوم الحياة والألعاب الإلكترونية، بالإضافة إلى كونها توفر بيئةً استثنائية لنمو الأعمال متيحةً للطاقات والمواهب التقدم والازدهار.
وتابعت حديثها قائلةً: “تمتاز ليتوانيا بسرعة ومحدودية الإجراءات الإدارية والبيروقراطية مقارنةً بغيرها من دول العالم، ما يسرِّع من عمليات اتخاذ القرار ويسهِّل تحويل الأفكار الإبداعية إلى حقيقة واقعة. وقد تم منحها المركز الحادي عشر على مستوى العالم من حيث سهولة مزاولة الأعمال التجارية، كما أنها تحتل المرتبة 15 على مستوى العالم من حيث توفير البيئة المناسبة لازدهار المشاريع الناشئة، وفي عام 2020 احتلت ليتوانيا المرتبة 11 وفقًا لتقرير البنك الدولي لسهولة مزاولة الأعمال التجارية”.
وأكدًّت راموسكيني على أن ليتوانيا تتمتع بمركزٍ متميز على الصعيد الاقتصادي العالمي، وتسعى للتصدي للمزيد من التحديات في مجالات التكنولوجيا المالية والأمن السيبراني وعلوم الحياة والقطاعات الأخرى التي ستشكل المستقبل. وذلك من خلال تقديم حلول متطورة للمشكلات المحلية والعالمية، وقالت إن ليتوانيا تهدف لتحفيز التغيير عبر الانفتاح والاستعداد لمواجهة التحديات العالمية والمشاركة في الابتكار والنمو.
طبيعة خلابة
وذكرت أن اشتهار ليتوانيا بكونها أكثر الدول خضرة في أوروبا، أدى إلى ازدهار السياحة فيها جنبًا إلى جنب مع تطورها في مختلف القطاعات. حيث تغضي المساحات الخضراء 46 بالمئة من أراضيها، ما يجعلها ثروةً حقيقية بالنسبة لمن يقدرون الطبيعة. علاوةً على ما توفره من معالم سياحية جاذبة للسياح والمسافرين كالمتاحف والتجارب الذوقية والثقافية المتنوعة.
واختتمت حديثها بالقول: ” “ترى الطبيعة أينما وجهت نظرك في ليتوانيا. سواء كنت في وسط المدينة أو خارج حدودها، فإن الخضرة تسكن كافة الأركان. وربما يكون هذا هو سبب كون سكان العاصمة فيلنيوس الأسعد بنمط حياتهم مقارنةً بغيرهم من سكان العواصم الأوروبية”.
يذكر ان ليتوانيا تغطي مساحة 65300 كيلومتر مربع من أوروبا. وهي موطن لـ 2.8 مليون نسمة، ويبلغ عدد سكان العاصمة فيلنيوس وحدها 600000 نسمة. كما تغطي الغابات ثلث مساحة البلاد مع 6000 بحيرة منتشرة في مختلف أنحائها. ويعد الساحل الممتد على طول 90 كم على بحر البلطيق كنزًا حقيقًا علاوةً على موقعها المتميز بجوار الدول الإسكندنافية.{:}
