{:en}BANGALORE, India–(BUSINESS WIRE/AETOSWire) – Codeyoung, an Indian Edtech startup dedicated to introducing Coding to K12 students, has been able to generate massive traction in UAE by engaging over 8000 students within a span of a few months. With its innovative coding programs and highly trained mentors, Codeyoung enjoys high organic referrals and has witnessed exponential organic growth in the country. Parents are flocking to get their children enrolled, making the best use of vacations. Codeyoung has also been accredited by reputed US-based organization, STEM.ORG
Founded in 2019 by Shailendra Dhakad and Rupika Taneja, this startup currently works in 7+ countries and offers Coding Programs customized for kids from age 6 to age 17. Their curriculum extends beyond the drag and drop environment and focuses on developing creative confidence among kids by teaching them coding suited for creating projects.
As per Shailendra Dhakad, co-founder of Codeyoung, “We believe coding offers some excellent learning opportunities for kids which is not limited to just STEM learning but develops broad problem solving and thinking skills among kids.”
UAE’s vision of 2021 that includes “First Rate Education System” by focusing on ‘technology in the classroom’ makes it a great opportunity for Codeyoung’s coding programs. In UAE, technology will take the center stage in the education system as a way forward for an innovative and futuristic tomorrow.
Here’s how kids in the UAE are benefitting from Codeyoung’s world-class curriculum and engaging online classes.
Hrishabh, a 10-year-old boy based in Dubai, took his passion for music to a new level. Equipped with new confidence from coding lessons, he developed a music app, one of the many interesting projects he undertook. He has also won many contests run by Codeyoung.
Elizah Waheed, a 7-year-old girl from Dubai, decided to make playtime more fun by developing some engaging games that she and her friends enjoy playing. Elizah has been learning with Codeyoung for over 6 months now. She is pleased by her newfound confidence and trying her hand at other skills too.
Advait Bhojanagarwala, another kid from Dubai who has been learning with Codeyoung for 6 months and is developing new problem-solving skills with the help and support of his trainers at Codeyoung.
It comes as no surprise that Codeyoung has a repeat enrollment rate of 60% from kids and parents in the UAE. With a robust product offering, their strategy to acquire loyal customers by organic word-of-mouth growth is working well for them.
Talking about future plans, Rupika Taneja, Co-Founder, Codeyoung says, “We are committed to making learning fun and contextual and believe that teaching Coding is a great way to do that. We are developing strong tech products to support the learning of kids through assessments, real-time feedback, and community engagement. We are moving towards reaching more and more kids in the UAE region.”
Codeyoung is funded by US-based firm Guild Capital.
*Source: AETOSWire{:}{:ar}
بنغالور، الهند-(بزنيس واير/“ايتوس واير”): تمكنت “كود يونغ”، وهي شركة هندية ناشئة في مجال تكنولوجيا التعليم تكرس جهودها لتقديم الترميز لطلاب المرحلة التعليمية K12، من تحقيق استقطاب هائل في الإمارات العربية المتحدة من خلال إشراك أكثر من 8000 طالب في برنامجها في غضون بضعة أشهر. بفضل برامج الترميز المبتكرة والمرشدين المدربين تدريباً عالياً، تتمتع “كود يونغ” بعمليات إحالات عضوية عالية وشهدت نمواً عضوياً هائلاً في البلاد. يسارع الأهل لتسجيل أطفالهم في هذا البرنامج، والاستفادة من العطلات بالطريقة الأمثل. “كود يونغ” معتمدة أيضاً من قبل منظمة “ستيم دوت أورغ” STEM.ORG المرموقة التي تتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقراً لها.
وتعمل حالياً هذه الشركة الناشئة، التي تأسست عام 2019 من قبل شايلندرا داكاد وروبيكا تانيجا، في أكثر من 7 دول وتقدم برامج ترميز مخصصة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين السادسة والسابعة عشرة. ويمتد المنهاج الذي تقدمه الشركة إلى ما بعد بيئة تكنولوجيا السحب والإفلات ويركز على ترسيخ الثقة الإبداعية في صفوف الأطفال من خلال تعليمهم الترميز المناسب لإنشاء المشاريع.
وقال شايلندرا داكاد، المؤسس المشارك في شركة “كود يونغ” في هذا السياق: “نعتقد أن الترميز من شأنه تقديم بعض فرص التعلم الممتازة للأطفال والتي لا تقتصر على تعلم مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات فحسب، بل تسهم أيضاً في تطوير مهارات واسعة تمكّنهم من حل المشكلات والتفكير”.
وتجدر الإشارة إلى أن رؤية الإمارات العربية المتحدة لعام 2021 التي تتضمن “نظام تعليمي من الدرجة الأولى” يركز على “التكنولوجيا في الفصل الدراسي” تجعل من برامج “كود يونغ” للترميز فرصة رائعة. في الإمارات العربية المتحدة، ستستحوذ التكنولوجيا على الصدارة في نظام التعليم باعتبارها وسيلة للمضي قدماً نحو مستقبل مبتكر.
إليكم كيف يستفيد الأطفال في الإمارات العربية المتحدة من مناهج “كود يونغ” ذات المستوى العالمي ومن المشاركة في الفصول الدراسية عبر الإنترنت.
هريشابه، صبي يبلغ من العمر 10 أعوام مقيم في دبي، نقله شغفه بالموسيقى إلى مستوى جديد. متسلحاً بثقة مستجدة بفضل دروس الترميز، قام هريشابه بتطوير تطبيقاً موسيقياً، وهو أحد المشاريع العديدة المثيرة للاهتمام التي قام بها. كما فاز بالعديد من المسابقات المدارة من قبل “كود يونغ”.
ومن جهتها، قررت إليزاه وحيد، من دبي والبالغة من العمر 7 أعوام، جعل أوقات اللعب أكثر متعة من خلال تطوير بعض الألعاب الجذابة التي تستمتع هي وأصدقاؤها بها. بدأت إليزاه التعلم مع “كود يونغ” منذ أكثر من 6 أشهر حتى اليوم. وهي سعيدة بثقتها المكتشفة حديثاً وتقوم بتجربة مهارات أخرى أيضاً.
أدفايت بوجاناجاروالا هو طفل آخر من دبي يتعلم مع “كود يونغ” منذ 6 أشهر ويقوم بتطوير مهارات جديدة في حل المشكلات بمساعدة ودعم مدربيه في “كود يونغ”.
ليس من المستغرب أن يكون لدى “كود يونغ” معدل تسجيل متكرر يبلغ 60 في المائة من قبل الأطفال والأهل في الإمارات العربية المتحدة. من خلال عروض منتجات قوية، فإن استراتيجية الشركة المتمثلة في اكتساب عملاء مخلصين بفضل النمو العضوي للكلمات الشفهية تعمل بشكل جيد بالنسبة لها.
وفي حديثها عن الخطط المستقبلية، تقول روبيكا تانيجا، الشريك المؤسس في شركة “كود يونغ”: “نحن ملتزمون بجعل التعلم ممتعاً وسياقياً ونعتقد أن تعليم الترميز يشكّل طريقة رائعة للقيام بذلك. نحن نعمل على تطوير منتجات تقنية قوية لدعم تعلم الأطفال من خلال التقييمات والملاحظات المقدمة في الوقت الفعلي والمشاركة المجتمعية. ونتطلع قدماً للوصول إلى المزيد من الأطفال في منطقة الإمارات العربية المتحدة”.
هذا وتحصل “كود يونغ” على تمويل من قبل شركة “جيلد كابيتال” التي تتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقراً لها
المصدر: “ايتوس واير”
{:}