{:en}
Malaysia Pavilion highlights its halal economy at Expo 2020 DubaiDUBAI, 15 November 2021 – The Malaysia Pavilion at Expo 2020 Dubai is showcasing the country’s extensive capabilities in managing a global halal ecosystem, targeting businesses from around the world to use Malaysia as a viable hub for the production of halal products and services.
The pavilion is hosting the Halal Cluster Week from 14-20 November, in conjunction with the Halal Development Corporation (HDC) and the Malaysia External Trade and Development Corporation (MATRADE).
Events include thought leadership and panel sessions, networking engagements and business meetings to drive investor interest, raise awareness and initiate potential partnerships and collaborations. There will also be business-matching sessions via the Export Acceleration Mission (EAM) on Digital Halal Ecosystem, where 19 Small and Medium Enterprises (SMEs) from Malaysia will be showcasing and offering various products and services for the global marketplace.
HDC is focusing on its recently-launched Halal Integrated Platform (HIP) by bringing 100 companies virtually, via its Digital Augmented Reality Showcase of Halal Malaysia (DASH) platform, enabling local Halal SMEs to highlight their products and services via Augmented Reality in 2D, 3D and video formats worldwide.
HDC will also be announcing several international collaborations throughout the week, including a Memorandum of Understanding (MoU) between HDC and the Chartered Institute Logistics and Transport (CILT) International, which will culminate in the development of the Halal Supply Chain Management System (HSCMS).
{:}{:ar}أسبوع الحلال في جناحماليزيا يناقش فرص وتحديات الاقتصاد الحلال
دبي، 15 نوفمبر2021 – تحت شعار “معا نستطيع أن نبني منظومة حلال مستدامة”، عقد الجناح الماليزي مؤتمرا ناقش التحديات التي يواجهها الاقتصاد الحلال والحلول الممكنة لهذه التحديات، وذلك ضمن فعاليات أسبوع الحلال الماليزي في إكسبو 2020 دبي بمشاركة وزارة التجارة الدولية والصناعة مع وكالتيها مؤسسة تطوير الحلال (HDC) ومؤسسة تنمية التجارة الخارجية الماليزية.
تناول المؤتمر العوامل التي تؤثر على قطاع الأعمال من خلال سلاسل التوريد والخدمات اللوجستية الحلال. وأكد المشاركون على أهمية قطاع الخدمات اللوجستية كمساهم أساسي في نمو الاقتصاد الحلال، كونه يلعب دورا مهما في سلسلة التوريد، التي أصبحت بدورها محط تركيز الحكومات والقطاعات، باعتبارها تضم العديد من الكيانات من موردين ومصنعين وموزعين وتجار التجزئة.
وقالت ناديا عبد العزيز، رئيسة اللجنة الوطنية للشحن والإمداد (ناقل): “تكمن الأهمية المتزايدة لسوق الحلال في أن مبادئه بدأت تنسحب على المنتجات غير الغذائية، مثل مستحضرات التجميل والمستحضرات الطبية، بالإضافة إلى زيادة الطلب على أسلوب حياة يتوافق مع مبادئ الحلال، مثل خدمات السفر والأزياء المحتشمة وغيرها”.
وأضافت: “بإمكاننا العمل مع دولة ماليزيا لوضع معايير أكثر وضوحا للقطاع، تضمن تحقيق أعلى المعايير من خلال إصدار شهادة اعتماد مواصفات منتجات الحلال ومراقبة الجودة وتحديد الأسعار، مستفيدين من التحول الكبير إلى الرقمية الذي فرضته جائحة كوفيد-19”.
وأشارت ناديا عبد العزيز إلى ضرورة اعتماد دولة الإمارات كمركز للمنتجات الماليزية الحلال، من أجل إعادة تصديرها إلى بقية دول العالم، لما تتمتع به من موقع استراتيجي ولعوامل تتعلق بالتكلفة. فبالرغم من كون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا هي أكبر سوق لمنتجات الحلال، من المثير للاهتمام أن أكبر منتج لمنتجات الحلال هي دول في مناطق أخرى مثل البرازيل واستراليا وفرنسا وألمانيا ونيوزلندا.
من جهته، تحدث محمد نظام بن بحروم، نائب الرئيس في المعهد المعتمد للوجستيات والنقل (CILT)، بشأن بعض التحديات التي تواجه قطاع المنتجات الحلال في بعض الدول التي ليس لديها معايير واضحة لتصنيف المنتجات على أنها حلال. وقال بن بحروم: “غياب الأنظمة والتشريعات، بالإضافة إلى عدم وجود معايير واضحة في قطاع المنتجات الحلال، يجعل من الضرورة وضع نظام وآلية موحدة لتنظيم القطاع في جميع أنحاء العالم”.
وأضاف: “من هنا تأتي أهمية منصة halalresources التي تربط سلاسل التوريد بأكملها، بحيث تربط جميع هيئات إصدار الشهادات الحلال عبر القطاع، سواء كانت تقدم خدمات استشارية أو تدقيق أو إصدار شهادات”.
وستتواصل فعاليات أسبوع الحلال في الجناح الماليزي حتى 20 نوفمبر؛ وسيشهد الأسبوع توقيع مذكرات تفاهم مع أطراف أخرى في مختلف قطاعات الاقتصاد الحلال.{:}