{:en}
DUBAI, 27 November 2021 – Palestinian children’s dreams and hopes for the future are on display in a photography exhibition at Expo 2020 Dubai’s Morocco Pavilion.
Titled ‘Crossing Smiles’, the show features images of the children during a visit to Morocco, documenting the places visited and the moments that put joy on their faces.
One photograph, called ‘Holy Smile’, depicts a young Palestinian girl in the Mazagan gardens in El Jadida. Another, ‘A Smile by the Sea’, shows children from Jerusalem, their happy faces covered by sand as they play on Asghar Beach in Tangier.
The pictures represent a message of support from Morocco to Palestinian children. It is hoped the smiles of the children, captured on canvass, will remain on their faces, an inspiring message of love and peace.
The exhibition runs until 3 December, and is open from 0900 to 2200 GST.
{:}{:ar}دبي، 28 نوفمبر 2021 – لوحات ترسم على وجهك الابتسام أثناء تجوالك بين الصور المعروضة.. كل ابتسامة خلفها قصة حلم وأمل نحو مستقبل أفضل. تلك ملامح معرض “بسمات متقاطعة” الذي يستضيفه الجناح المغربي بدءاً من اليوم، ويتواصل حتى 3 ديسمبر المقبل، فيما يفتح أبوابه من الساعة 9 صباحا وحتى 10 مساءً.
يستحضر المعرض بين أرجائه صوراً لأطفال فلسطينيين أثناء زيارتهم للمغرب، ويوثق من خلالها اللحظات التي عاشوها والأماكن التي زاروها، والتي استطاعت أن تخطف من وجوههم بسمة تضيئ حياتهم في ظل حالة عدم الاستقرار التي يعيشونها على أرضهم.
لوحة حملت اسم “ابتسامة مقدسة”، التقطت لصبية فلسطينية في إحدى حدائق مازاغان بالجديدة، لتكون عنوانا للأمل الذي يحمله الأطفال في غد مشرق. وأخرى بعنوان “ابتسامة بحرية” تحمل بين طياتها صورة لأطفال من القدس اكتست وجوههم بالرمال أثناء لهوهم على شاطئ أشقار بطنجة، حيث يلتقي المتوسط بالمحيط، لتكون ابتسامتهم دليل فرح وأمل في لقاء جديد حتى لو بعد حين.
ولا تستطيع إلا أن تقف عند صورة لأطفال من القدس في داخل أحد القصور الأثرية بمدينة مراكش، يرسمون لوحة من التراث الفلسطيني العريق، عربون تقدير ومحبة لأهل المغرب.
تلك الصور المأخوذة أثناء زيارة الأطفال الفلسطينيين إلى أهم الأماكن الأثرية والطبيعية في المغرب والتي تحتضن الكثير منها، تلهم عشاق الجمال من كل الأعمار، وتمثل رسالة حب ودعم من المغرب إلى جميع الأطفال من كل أنحاء فلسطين، على أمل أن تبقى الابتسامة مرسومة على وجهوههم، وأن ينشروا من خلالها رسالة الحب والسلام.{:}
