• ملاحظة: يمكن الاطلاع على القيمة السوقية الحالية على الرابط التالي:  http://www.relx.com/investors

ظهرت المقالة سوق السفر العربي 2024 يسلط الضوء على الاستدامة والابتكار في قطاع الطيران أولاً على دبي جلوبال نيوز.

ظهرت المقالة سوق السفر العربي 2024 يسلط الضوء على الاستدامة والابتكار في قطاع الطيران أولاً على دبي جلوبال نيوز.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 30 يناير 2024: انطلقت فعاليات منطقة المستشفى الذكي والتشغيل التفاعلي في معرض الصحة العربي 2024 هذا الصباح بجلسة نقاش رفيعة المستوى حول الاستدامة البيئية في الرعاية الصحية في الشرق الأوسط، حيث جمعت هذه الجلسة المحورية نخبة من أبرز قادة الصناعة والخبراء لاستكشاف استراتيجيات دمج الاستدامة في أنظمة الرعاية الصحية في المنطقة.

في عام 2023، حددت دائرة الصحة – أبوظبي، الهيئة التنظيمية للرعاية الصحية في الإمارة أهدافاً طموحة لاستدامة قطاع الرعاية الصحية، حيث تستهدف هذه الإجراءات خفض انبعاثات الكربون بنسبة 20% بحلول عام 2030 وتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، وتهدف المبادرة إلى وضع خارطة طريق واضحة للتقدم المستدام في مجال الرعاية الصحية، وتعزيز المواءمة عبر النظام البيئي.

وقد أكدت جاكي روك، المدير التجاري لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا خلال الجلسة على أهمية التعاون مع الموردين المبتكرين في تعزيز أهداف الاستدامة، حيث صرحت قائلة: “يتعلق الأمر بالعمل جنبًا إلى جنب مع الموردين المبتكرين، وتبني تكنولوجيا MedTech الهائلة”.

وأضافت روك قائلة: “في حين أن التكنولوجيا الجديدة القادمة مذهلة، لذا يجب علينا دائماً أن نتساءل كيف ستؤثر هذه التكنولوجيا على الاستدامة والأجندة الخضراء، وهذا ما نضغط من أجله بشدة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية”.

من جهته شدد كون ماكغاري، كبير المستشارين في شركة أركاديا هيلث، على ضرورة جعل قضية الاستدامة في مجال الرعاية الصحية أكثر وضوحًا: “كيف تثبت للناس أن الإجراءات التي يتخذونها لها تأثير واضح؟ ويجب علينا جمع كل البيانات في نظام مركزي لإدارة الأداء لتمكين إجراء محادثات هادفة حول ما نقوم به وما إذا كنا نقوم به بشكل صحيح ونتخذ الإجراءات الصحيحة”.

وفي الوقت نفسه، أكد ريتشارد كانتلي، قائد الرعاية الصحية العالمية، على الحاجة الملحة لإيجاد الحلقة المفقودة في الرعاية الصحية، حيث صرح قائلاً: ” تؤدي الأنظمة الصحية إلى تغير المناخ، مما يؤدي بدوره إلى تدهور صحة الناس، وبالتالي زيادة الطلب، لذ فمن الواضح أن أنظمة الرعاية الصحية بحاجة إلى التعامل مع قضية الاستدامة بشكل جدي”.

قامت شركة إنفورما ماركيتس المنظمة لمعرض الصحة العربي بإجراء العديد من الإضافات على المعرض لجعله أكثر استدامة، بما في ذلك استخدام الكهرباء المتجددة، ولا سيما تقليل البصمة الكربونية للحدث. بالإضافة إلى ذلك، تم تقديم مجموعة من الممارسات الصديقة للبيئة، مثل اعتماد وسائل النقل العام من خلال قنوات التسويق وتنفيذ الحلول الرقمية مثل الشارات الرقمية والتسجيل غير الورقي لتقليل هدر المواد.

سيعرض معرض ومؤتمر الصحة العربي 2024، الذي يستمر لغاية الخميس 1 فبراير 2024 في مركز دبي التجاري العالمي، تقنيات رائدة في المستشفى الذكي ومنطقة التشغيل التفاعلي، ويقدم عروضًا توضيحية غامرة تسلط الضوء على التكامل السلس بين المعدات الطبية المتطورة والتقنيات المختلفة، وبالشراكة مع كليفلاند كلينك أبوظبي، تضم المنطقة أربع غرف توضيحية تسلط الضوء من خلالها على آخر التطورات في المخاض والولادة والعناية المركزة والمزيد غيرها.

ومن بين العارضين المبتكرين في المنطقة شركة إي 4 لايف، وهي مشروع مشترك بين مجموعة إي إل تي الإيطالية وشركة ليندلايس الأسترالية، التي تعرض جهازًا يحمي من فيروسات الجهاز التنفسي بكفاءة تزيد عن 90٪ عن طريق التعقيم الفوري للمنطقة المحيطة، بالإضافة إلى ذلك، تعرض شركة كير كلاود مجموعة حلول علاجية تعمل على تبسيط سير عمل العلاج بالكامل، مما يعزز مشاركة المريض ويعزز الكفاءة التشغيلية.

ينعقد معرض آراب هيلث 2024 بدعم من قبل مجموعة من الجهات الحكومية، بما في ذلك كلاً من: وزارة الصحة ووقاية المجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومة دبي وهيئة الصحة بدبي ودائرة الصحة ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية وسلطة مدينة دبي الطبية.

ظهرت المقالة معرض الصحة العربي 2024 يدعم الجهود الرامية إلى تحقيق الاستدامة في قطاع الرعاية الصحية في الشرق الأوسط أولاً على دبي جلوبال نيوز.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 30 يناير 2024: انطلقت فعاليات منطقة المستشفى الذكي والتشغيل التفاعلي في معرض الصحة العربي 2024 هذا الصباح بجلسة نقاش رفيعة المستوى حول الاستدامة البيئية في الرعاية الصحية في الشرق الأوسط، حيث جمعت هذه الجلسة المحورية نخبة من أبرز قادة الصناعة والخبراء لاستكشاف استراتيجيات دمج الاستدامة في أنظمة الرعاية الصحية في المنطقة.

في عام 2023، حددت دائرة الصحة – أبوظبي، الهيئة التنظيمية للرعاية الصحية في الإمارة أهدافاً طموحة لاستدامة قطاع الرعاية الصحية، حيث تستهدف هذه الإجراءات خفض انبعاثات الكربون بنسبة 20% بحلول عام 2030 وتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، وتهدف المبادرة إلى وضع خارطة طريق واضحة للتقدم المستدام في مجال الرعاية الصحية، وتعزيز المواءمة عبر النظام البيئي.

وقد أكدت جاكي روك، المدير التجاري لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا خلال الجلسة على أهمية التعاون مع الموردين المبتكرين في تعزيز أهداف الاستدامة، حيث صرحت قائلة: “يتعلق الأمر بالعمل جنبًا إلى جنب مع الموردين المبتكرين، وتبني تكنولوجيا MedTech الهائلة”.

وأضافت روك قائلة: “في حين أن التكنولوجيا الجديدة القادمة مذهلة، لذا يجب علينا دائماً أن نتساءل كيف ستؤثر هذه التكنولوجيا على الاستدامة والأجندة الخضراء، وهذا ما نضغط من أجله بشدة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية”.

من جهته شدد كون ماكغاري، كبير المستشارين في شركة أركاديا هيلث، على ضرورة جعل قضية الاستدامة في مجال الرعاية الصحية أكثر وضوحًا: “كيف تثبت للناس أن الإجراءات التي يتخذونها لها تأثير واضح؟ ويجب علينا جمع كل البيانات في نظام مركزي لإدارة الأداء لتمكين إجراء محادثات هادفة حول ما نقوم به وما إذا كنا نقوم به بشكل صحيح ونتخذ الإجراءات الصحيحة”.

وفي الوقت نفسه، أكد ريتشارد كانتلي، قائد الرعاية الصحية العالمية، على الحاجة الملحة لإيجاد الحلقة المفقودة في الرعاية الصحية، حيث صرح قائلاً: ” تؤدي الأنظمة الصحية إلى تغير المناخ، مما يؤدي بدوره إلى تدهور صحة الناس، وبالتالي زيادة الطلب، لذ فمن الواضح أن أنظمة الرعاية الصحية بحاجة إلى التعامل مع قضية الاستدامة بشكل جدي”.

قامت شركة إنفورما ماركيتس المنظمة لمعرض الصحة العربي بإجراء العديد من الإضافات على المعرض لجعله أكثر استدامة، بما في ذلك استخدام الكهرباء المتجددة، ولا سيما تقليل البصمة الكربونية للحدث. بالإضافة إلى ذلك، تم تقديم مجموعة من الممارسات الصديقة للبيئة، مثل اعتماد وسائل النقل العام من خلال قنوات التسويق وتنفيذ الحلول الرقمية مثل الشارات الرقمية والتسجيل غير الورقي لتقليل هدر المواد.

سيعرض معرض ومؤتمر الصحة العربي 2024، الذي يستمر لغاية الخميس 1 فبراير 2024 في مركز دبي التجاري العالمي، تقنيات رائدة في المستشفى الذكي ومنطقة التشغيل التفاعلي، ويقدم عروضًا توضيحية غامرة تسلط الضوء على التكامل السلس بين المعدات الطبية المتطورة والتقنيات المختلفة، وبالشراكة مع كليفلاند كلينك أبوظبي، تضم المنطقة أربع غرف توضيحية تسلط الضوء من خلالها على آخر التطورات في المخاض والولادة والعناية المركزة والمزيد غيرها.

ومن بين العارضين المبتكرين في المنطقة شركة إي 4 لايف، وهي مشروع مشترك بين مجموعة إي إل تي الإيطالية وشركة ليندلايس الأسترالية، التي تعرض جهازًا يحمي من فيروسات الجهاز التنفسي بكفاءة تزيد عن 90٪ عن طريق التعقيم الفوري للمنطقة المحيطة، بالإضافة إلى ذلك، تعرض شركة كير كلاود مجموعة حلول علاجية تعمل على تبسيط سير عمل العلاج بالكامل، مما يعزز مشاركة المريض ويعزز الكفاءة التشغيلية.

ينعقد معرض آراب هيلث 2024 بدعم من قبل مجموعة من الجهات الحكومية، بما في ذلك كلاً من: وزارة الصحة ووقاية المجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومة دبي وهيئة الصحة بدبي ودائرة الصحة ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية وسلطة مدينة دبي الطبية.

نبذة عن معرض ومؤتمر آراب هيلث:

يُعتبر معرض ومؤتمر آراب هيلث الذي تنظمه إنفورما ماركيتس”، أضخم حدث للرعاية الصحية في منطقة الشرق الأوسط. أقيم المعرض للمرة الأولى قبل 48 عاماً، ليصبح منصةً لكبرى الشركات المصنّعة وتجار الجملة والموزعين في العالم للالتقاء بالأوساط الطبية والعلمية في منطقة الشرق الأوسط.

يشتهر مؤتمر آراب هيلث بتقديم أعلى برامج التعليم الطبي المستمر (CME) جودةً لأصحاب المهن الطبية في المنطقة.

ستنعقد فعاليات معرض ومؤتمر آراب هيلث 2024 في الفترة من 29 يناير إلى 01 فبراير 2024 بمركز دبي التجاري العالمي في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

ظهرت المقالة معرض الصحة العربي 2024 يدعم الجهود الرامية إلى تحقيق الاستدامة في قطاع الرعاية الصحية في الشرق الأوسط أولاً على دبي جلوبال نيوز.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 24 يناير 2024: قام مركز البيانات للحلول المتكاملة “مورو”، الشركة التابعة لديوا الرقمية، الذراع الرقمي لهيئة كهرباء ومياه دبي (ش.م.ع)، بمنح الشهادة الخضراء لشركة “بيمنتولوجي”. حيث قام محمد بن سليمان، الرئيس التنفيذي لشركة مورو بتسليم الشهادة الخضراء إلى نعمان حسن، المدير الاقليمي لشركة “بيمنتولوجي” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

من جانبه، قال المهندس مروان سالم بن حيدر، نائب رئيس مجلس الإدارة للقطاع الرقمي والرئيس التنفيذي لمجموعة ديوا الرقمية: “تنوّه مبادرة الشهادة الخضراء بالتميز في مجالات الرقمنة المُستدامة والتخفيض الملموس في البصمة الكربونية. كما أنها تسلّط الضوء على رؤية طويلة المدى لإنشاء نظام بيئي للأعمال يتبنى ممارسات صديقة للبيئة. وتعّد هذه الشهادة خطوة استراتيجية لتشجيع المؤسسات والشركات على تعزيز عملياتها بشكل مستدام، مما يساعدها على إحراز تأثير كبير في برامج مسؤوليتها الاجتماعية. وتشيد مورو بمساهمة شركة “بيمنتولوجي” الكبيرة في تحقيق هذه الرؤية للوصول الى مستقبل رقمي أكثر استدامة. وبينما نواصل دعم الممارسات المستدامة، فإننا واثقون من أن الشركات في الدولة تقترب أكثر من تحقيق مستهدفاتها البيئية”. 

وقد تم تصميم مركز البيانات الأخضر التابع لشركة مورو بتقنيات متطورة وحلول موفرة للطاقة لتقليل البصمة البيئية. وباختيارها البنية التحتية لشركة مورو، تعمل شركة “بيمنتولوجي” على مواءمة عملياتها مع التوجه العالمي نحو الاستدامة.

بدوره، قال محمد بن سليمان الرئيس التنفيذي لــ مورو: “إننا في مورو ملتزمون بقيادة التحول الرقمي المستدام من خلال مبادرة الشهادة الخضراء. ويمثل حصول شركة “بيمنتولوجي” على الشهادة الخضراء تنويهاً بالتزام الشركة بالعمل الجاد للمساهمة في تشكيل مشهد رقمي ومستقبل بيئي أكثر استدامة. وتؤكد هذه الشراكة على رؤيتنا المشتركة في مجال الحوسبة المستدامة، كما إنها تشير إلى مدى مساهمة التكنولوجيا الرقمية المستدامة في إحداث التحول الرقمي المنشود.

ويسعدنا أن نلحظ وعي الشركات في المنطقة في اختيار بيئة رقمية مستدامة لعملياتها. وتؤكد الشهادة الخضراء الاحتفاء بالشركاء الذين يقومون بمواءمة عملياتهم مع الحلول الصديقة للبيئة. وإننا مع شركة “بيمنتولوجي” والشركاء الآخرين سنتمكن من ضمان مستقبل تكنولوجي أكثر استدامة “. 

وتعد الشهادة الخضراء بمثابة وسام يعكس الجهود الملحوظة للشركات في تبني ممارسات صديقة للبيئة وتعزيز ثقافة المسؤولية البيئية. وتتوافق هذه المبادرة مع التزام مورو الثابت بخفض البصمات الكربونية والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة. 

ومن جانبه، قال نعمان حسن، المدير الاقليمي لشركة “بيمنتولوجي” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “تعهد اتحاد مصارف الإمارات خلال فعاليات مؤتمر الأطراف (كوب 28) بتخصيص تريليون درهم للتمويل المستدام بحلول العام 2030، مما يعكس التزام الدولة بصياغة مستقبل أكثر استدامة. ومع بروز منطقة الشرق الأوسط كمركز عالمي للاستدامة، تبذل المؤسسات المالية جهوداً حثيثة في مجال البنية التحتية لتتماشى مع التقدم الذي تشهده المنطقة. وإننا فخورون بدعم شركةمورو واستخدام مركز البيانات الأخضر التابع لها لإدارة العمليات الخاصة بتكنولوجيا المعلومات في الشركة، والذي يمثل اعترافاً بجهودنا نحو تقديم حلول أكثر وعياً بالبيئة في المنطقة”.

بدوره، قال “دريشا كيرمان”، رئيس الاستدامة وإدارة البرامج في شركة “بيمنتولوجي”: “يشرفنا أن نحصل عل الشهادة الخضراء من مورو والتي تمثل دليلاً على التزامنا الثابت بالممارسات المسؤولة بيئياً. وإن استخدام البنية التحتية المستدامة لشركة مورو يؤكد حرصنا على خفض بصماتنا الكربونية، بينما نقدم حلولاً متطورة لعملائنا في مختلف أنحاء العالم”.

وكجزء لا يتجزأ من رسالة مورو بتعزيز مستقبل أكثر استدامة، تؤكد الشهادة الخضراء على الدور الكبير الذي تلعبه شركة “بيمنتولوجي” في دعم مبادرات الطاقة المتجددة. ومن خلال الاعتراف بجهود المؤسسات التي قامت باختيار مركز البيانات الأخضر التابع لـ مورو لإدارة عملياتها الخاصة بتكنولوجيا المعلومات، تعمل المبادرة على ترسيخ الالتزام الجماعي بالحفاظ على البيئة وتطوير الممارسات المستدامة.

نبذة عن شركة مركز البيانات للحلول المتكاملة “مورو”: كجزء من مبادرة دبي10X، قامت هيئة كهرباء ومياه دبي (ش.م.ع) بحشد جهود وحدة الابتكار التابعة لها لإنشاء كيان جديد يسمى “ديوا الرقمية” وهي مبادرة تقوم على توظيف الابتكار والخبرات في مختلف المجالات التقنية مثل الذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية لتلبية المتطلبات الحالية والمستقبلية التي ولدتها الثورة الصناعية الرابعة. ولقد جاء تأسيس شركة “مورو”، إحدى شركات “ديوا الرقمية”، نظراً لما يتطلبه هذا الكيان من مركز بيانات مبتكر يعمل بصورة سلسة. وللمساهمة في التحول الرقمي، تعتبر شركة “مورو” مركز بيانات مبتكر ومعتمد عالميا يقدم حلولاً استباقية بسبب تنوع قدراته وشراكاته الاستراتيجية وكونه يُعتبر مركزاً عالي الموثوقية في المجال الرقمي لحماية وإدارة ودمج البيانات. وتوفّر شركة “مورو” قيمة استثنائية من خلال التركيز على خدمة المتعاملين وتقديم حلول قيّمة ومبتكرة تهدف إلى فتح آفاق جديدة في الوقت الحالي ومستقبلاً.

ظهرت المقالة شركة مورو تمنح الشهادة الخضراء لشركة “بيمنتولوجي” تنويهاً بجهودها في الاستدامة أولاً على دبي جلوبال نيوز.

أعلنت اليوم شركة “بيه بيه جي” (PPG)، (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE: PPG) أنها نفّذت مبادرة لغرس الأشجار في المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا) في دبي. يساهم هذا الحدث بتسليط الضوء على التزام “بيه بيه جي” (PPG) باستثمار 5 ملايين دولار أمريكي لدعم التعليم من أجل الاستدامة البيئية بحلول عام 2030.

وقد احتشد أكثر من 100 من موظفي “بيه بيه جي” (PPG) وأفراد أسرهم للمشاركة في هذا الحدث، الذي تولوا خلاله غرس 50 شجرة من نوع “الغاف”، وهي نوع محلي من الأشجار ينتشر بكثرة في المناخات الجافة، تشتهر بمرونتها وتمثّل قيمة ثقافية كبيرة في المنطقة. هذا وشارك المتطوعون أيضاً في جولة تثقيفية في “متحف الإمارات للتربة” الذي يقع في المقر الرئيسي للمركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا)، للتعرف على أنواع التربة المختلفة في دولة الإمارات العربية المتحدة، فضلاً عن هشاشة التربة والتهديدات البيئية التي تواجهها.

بالمناسبة، قالت أولغا كوليفاتوفا، المدير العام لشركة “بيه بيه جي” (PPG) في منطقة الشرق الأوسط وتركيا ومصر ومنطقة بحر قزوين: “في حين تلتزم ’بيه بيه جي‘ (PPG) التزاماً تاماً بالاستدامة البيئية، إلا أن التزامها هذا يتخطى مجرد الكلام. يشكّل قيام موظفي PPG وعائلاتهم بغرس أشجار الغاف تأكيداً على تعهدنا بدعم المجتمعات المحلية التي نعمل ونعيش فيها والمساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة.” وختمت بالقول: “معاً، كعائلة واحدة في PPG، نزرع بذور التغيير لصالح الأجيال المقبلة.”

من جانبه، قال جان فرانسوا لومير، مدير شركة “بيه بيه جي” (PPG)، في منطقة الشرق الأوسط والهند وتركيا، قسم مواد الطلاء المخصّصة لقطاع الفضاء والطيران: “يتخطى الهدف من هذه المبادرة مجرد غرس أشجار الغاف فحسب، إنما يشكّل دليلاً ملموساً على التزامنا الأكثر شمولاً والمتمثّل في دعم التعليم من أجل الاستدامة البيئية وتأكيداً على تفانينا بإزالة الكربون من عملياتنا.” وأضاف: “تشكّل هذه المبادرة رمزاً لتفاني شركة ’بيه بيه جي‘ (PPG) نحو المجتمعات المحلية التي تعمل فيها، وانعكاساً لرسالتها المتمثّلة في المساهمة ببناء مستقبل أكثر استدامة.”

للمزيد من المعلومات حول التزام الشركة بالاستدامة، يمكنكم الاطلاع على تقرير الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG) لعام 2022 من شركة “بيه بيه جي” (PPG).

تندرج جهود شركة “بيه بيه جي” (PPG) ومؤسسة “بيه بيه جي” (PPG) في إطار المشاركة المجتمعية العالمية وتهدف إلى جلب اللون والسطوع إلى جميع مجتمعات “بيه بيه جي” (PPG) حول العالم. استثمرنا 16.2 مليون دولار أمريكي في عام 2022، ودعمنا مئات المنظمات في أكثر من 35 دولة. من خلال الاستثمار في تعزيز الفرص التعليمية، نتولى دعم الجهود لتنمية القوى العاملة الماهرة اليوم من أجل دعم وتطوير العقول المبتكرة في المستقبل في المجالات المتعلقة بمواد الطلاء والتصنيع.

ظهرت المقالة في إطار جهودها لتعزيز الاستدامة البيئية، شركة PPG تنفذ مبادرة لغرس الأشجار في دبي أولاً على دبي جلوبال نيوز.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 17يناير 2024: قام مركز البيانات للحلول المتكاملة “مورو”، الشركة التابعة لديوا الرقمية، الذراع الرقمي لهيئة كهرباء ومياه دبي (ش.م.ع)، بمنح الشهادة الخضراء إلى مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي(ش.م.ع) “إمباور”، أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم، لاستضافة أعمالها الرئيسية لإدارة تكنولوجيا المعلومات في مركز البيانات الاخضر التابع لشركة مورو، حيث قام باستلام الشهادة سعادة أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لإمباور من المهندس مروان سالم بن حيدر، نائب رئيس مجلس الإدارة للقطاع الرقمي والرئيس التنفيذي لمجموعة ديوا الرقمية في المقر الرئيسي لـ “إمباور” في دبي.

وتشيد هذه الشراكة بالتزام إمباور بحلول الاستدامة وتؤكد على الدور الكبير الذي تقوم به المؤسسات والشركات للمساهمة في الاستدامة البيئية. ومن خلال استضافة أعمال تكنولوجيا المعلومات في مركز البيانات الاخضر، ستتمكن “إمباور” من توفير حوالي 35,371 كيلوجرام من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون خلال فترة الاستضافة، مما يساهم في تحقيق الاستدامة البيئية.

من جانبه، قال المهندس مروان سالم بن حيدر، نائب رئيس مجلس الإدارة للقطاع الرقمي والرئيس التنفيذي لمجموعة ديوا الرقمية: “إننا سعداء بالتعاون مع “إمباور” في رحلتهم الرقمية تجاه تحقيق الاستدامة. وبمنح الشهادة الخضراء، تهدف مورو إلى الاحتفاء بالممارسات البيئية المسؤولة. وتنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة دورها في تبني الحلول الخضراء للبقاء في طليعة مبادرات الاستدامة. وإن التزامنا المشترك مع “إمباور” يعكس قيمنا المشتركة ويسلّط الضوء على التأثير الايجابي الذي يمكن أن تلعبه الشركات عندما تضع المسؤولية البيئية في مقدمة أولوياتها. ومعاً يمكننا المساهمة في مستقبل أكثر استدامة لدعم مسيرة دولة الإمارات العربية المتحدة في ضمان مستقبل صديق للبيئة “.

وقد تم تصميم مركز البيانات الأخضر التابع لشركة مورو بتقنيات متطورة وحلول موفرة للطاقة لتقليل البصمة البيئية. وباختيارها البنية التحتية لشركة مورو، تعمل شركة “إمباور” على مواءمة عملياتها مع التوجه العالمي نحو الاستدامة.

بدوره، قال سعادة أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لإمباور: “يشرفنا الحصول على الشهادة الخضراء من شركة مورو، ما يعكس التزامنا الوثيق بالاستدامة البيئية والجهود العالمية التي تهدف إلى خفض البصمات الكربونية، ولذلك كان قرارنا من خلال نقل الأعمال الرئيسية لتكنولوجيا المعلومات في مؤسستنا إلى مركز البيانات الأخضر التابع لشركة مورو. ومن خلال شراكتنا مع مورو، فإننا نفخر بكوننا سباقون في الممارسات البيئية المسؤولة في قطاع تبريد المناطق. وتمثل الشهادة الخضراء دليلاً على جهودنا المستمرة في مجال الابتكار والكفاءة والمسؤولية البيئية، ونحن على ثقة بأن من خلال هذا التعاون، سنتمكن من المساهمة في إحداث التغيير وتحقيق بيئة أكثر استدامة “.

ويتماشى التزام شركة “إمباور” بحلول الاستدامة مع رؤية مورو بخلق نظام بيئي مستدام ومتقدم تقنياً. وتجسد هذه الشراكة التعاون الحاصل بين المؤسسات في الامارات لمواجهة التحديات البيئية وتعزيز الاستدامة في الدولة.

نبذة عن شركة مركز البيانات للحلول المتكاملة “مورو”:

كجزء من مبادرة دبي 10X، قامت هيئة كهرباء ومياه دبي (ش.م.ع) بحشد جهود وحدة الابتكار التابعة لها لإنشاء كيان جديد يسمى “ديوا الرقمية” وهي مبادرة تقوم على توظيف الابتكار والخبرات في مختلف المجالات التقنية مثل الذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية لتلبية المتطلبات الحالية والمستقبلية التي ولدتها الثورة الصناعية الرابعة. ولقد جاء تأسيس شركة “مورو”، إحدى شركات “ديوا الرقمية”، نظراً لما يتطلبه هذا الكيان من مركز بيانات مبتكر يعمل بصورة سلسة. وللمساهمة في التحول الرقمي، تعتبر شركة “مورو” مركز بيانات مبتكر ومعتمد عالميا يقدم حلولا استباقية بسبب تنوع قدراته وشراكاته الاستراتيجية وكونه يُعتبر مركزاً عالي الموثوقية في المجال الرقمي لحماية وإدارة ودمج البيانات. وتوفّر شركة “مورو” قيمة استثنائية من خلال التركيز على خدمة المتعاملين وتقديم حلول قيّمة ومبتكرة تهدف إلى فتح آفاق جديدة في الوقت الحالي ومستقبلاً. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الالكتروني: www.morohub.com .

نبذة عن مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي ش.م.ع “إمباور”:

تأسست مؤسسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي ش.م.ع، «إمباور» في عام 2003 بموجب مرسوم صادر عن حاكم دبي، بهدف تقديم خدمات تبريد المناطق ذات المستوى العالمي إلى دبي والمنطقة. بدأت “إمباور” عملياتها بمحطة واحد مؤقتة تخدم مركز دبي المالي العالمي (الحي المالي في دبي)، وبمرور عقد من الزمن نمت “إمباور” بشكل كبير وأصبحت تقدم خدمات تبريد المناطق لمشاريع كبرى ومتنوعة في إمارة دبي لتصبح أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم من حيث السعة. تقدم “إمباور” خدمات تبريد مناطق صديقة للبيئة لعدد من المشاريع البارزة في إمارة دبي مثل مطار دبي الدولي ومركز دبي المالي العالمي والخليج التجاري ومدينة دبي الطبية ونخلة جميرا وأبراج بحيرات جميرا وميدان وواجهة ديرة المائية وبلو واترز ومجموعة جميرا وجميرا بيتش ريزيدنس وديسكفري جاردنز وابن بطوطة مول وحي دبي للتصميم والمنطقة العالمية للإنتاج الإعلامي ومجمع دبي لاند السكني وغيرها من مشاريع ضخمة

ظهرت المقالة شركة مورو تنوّه بجهود “إمباور” في قيادة الاستدامة بمنحها الشهادة الخضراء أولاً على دبي جلوبال نيوز.

أعلنت “هوتباك”، المتخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة ومقرها الإمارات، عن إصدار تقرير الاستدامة الأول لها، والمُعتمد من قبل منظمة “المبادرة العالمية لإعداد التقارير” (GRI). ويُعد هذا الاعتماد دليلاً قوياً على التزام “هوتباك” الثابت تجاه الشفافية والمُساءلة وممارسات الأعمال المستدامة، لتُرسخ بذلك مكانتها الرائدة كشركة مواطنة مسؤولة.

وتضطلع “المبادرة العالمية لإعداد التقارير” (GRI)، وهي منظمة دولية مستقلة، بدور محوري في مساعدة الشركات والحكومات على فهم مدى تأثيرها على قضايا حاسمة مثل تغير المناخ وحقوق الإنسان، وإعداد ورفع التقارير بشأنها. ويؤكد حصول “هوتباك” على اعتماد المنظمة تفانيها تجاه توفير رؤى موثوقة وشاملة لأصحاب المصلحة حول الآثار البيئية والاجتماعية والاقتصادية لأعمالها.

ويكشف التقرير أن 96 % من قائمة منتجات “هوتباك” صديقة للبيئة، بما يُعزز مساهمتها في تحقيق مستقبل أكثر اخضراراً واستدامة.

وبهذه المناسبة، قال “عبد الجبار بي بي”، العضو المنتدب للمجموعة في شركة “هوتباك”: “يعتبر اعتماد منظمة “المبادرة العالمية لإعداد التقارير” شهادة على التزامنا تجاه تحقيق أعلى المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة. كما يكرّس أيضاً مكانتنا كشركة مواطنة مسؤولة ويوفر رؤى شاملة وموثوقة لأصحاب المصلحة حول الآثار البيئية والاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن أعمالنا”.

وأضاف: “أود أن أعبّر عن خالص امتناني لكل عضو في الفريق على جهودهم المستمرة وتفانيهم والتزامهم في جميع مراحل العمل. فقد كان لجهودهم المبذولة الفضل الأكبر في الارتقاء بمكانة الشركة ودفع عجلة تطوّر الممارسات المستدامة على صعيد القطاع ككل. ونحن فخورون بهذا الإنجاز الذي يعد بمثابة محفّز لنا لمواصلة سعينا نحو التميز في كافة جوانب عملنا”.

ويعكس تقرير الاستدامة لدى “هوتباك” النهج الشمولي الذي تتبناه الشركة تجاه الاستدامة، ويُبرز تفانيها في خلق آثار بيئية واجتماعية واقتصادية إيجابية. ولا يجسد اعتماد منظمة “المبادرة العالمية لإعداد التقارير” (GRI) جهود الشركة في هذا الإطار فحسب، وإنما يؤكد أيضاً حرصها على الوفاء بتعهدها تجاه أصحاب المصلحة، لضمان تحقيق مستويات عالية من الشفافية والمصداقية في ممارسات الاستدامة الخاصة بها.

ويُسلط التقرير الضوء على المبادرات المبتكرة التي تنفذها الشركة من أجل خفض بصمتها البيئية، بما في ذلك استثمارها في التكنولوجيا العصرية، وتطبيق منظومة فعالة للإدارة البيئية، إلى جانب التركيز على ترشيد استهلاك الموارد الطبيعية. ومن بين المبادرات الأخرى للشركة استخدام الآلات ذات الكفاءة في استهلاك الطاقة، ودمج المواد المستدامة في عمليات الانتاج، وبذل الجهود المتواصلة لتقليل النفايات في جميع العمليات.

وتتمتع الشركة بمكانة رائدة في إنتاج المواد وحلول التغليف الصديقة للبيئة، ودمج البلاستيك القابل للتحلل الحيوي، والمواد المُعاد تدويرها ومنتجات التغليف المصنّعة من مواد نباتية. ومع تطبيقها نظام الهاسب HACCP لإدارة سلامة الأغذية وحصولها على 9 جوائز عن فئات التصنيع المستدام والتميز والريادة، تواصل “هوتباك” إرساء معايير جديدة في تبني الممارسات المستدامة على صعيد القطاع.

وكانت “هوتباك” قد طرحت أيضاً متجراً إلكترونياً متخصصاً بحلول تغليف المواد الغذائية المراعية للبيئة، والذي يجسّد التزام الشركة بتوفير خيارات مسؤولة لعملائها.

وتشمل مبادرات “هوتباك” الاجتماعية استثماراً بقيمة 12 مليون درهم في مشروع “طاقة” لدعم رائدات الأعمال في دولة الإمارات، إلى جانب توزيع 2 مليون وجبة خلال شهر رمضان المبارك لتعزيز رفاهية المجتمع. كما يعكس مشروع “هوتباك للسعادة”، ذراع المسؤولية المجتمعية المؤسسية للشركة، تفانيها تجاه رفاه موظفيها والمجتمع ككل، حيث ينطوي المشروع على تنفيذ 20 مبادرة مختلفة بمشاركة 1500 موظف لدى الشركة.

وأبرمت “هوتباك” تحالفات استراتيجية مع مؤسسات مثل “ريكاب من فيوليا” و”سبينس دبي”. وتستهدف هذه الشراكات تنفيذ مبادرات لإعادة التدوير وطرح حلول تغليف مبتكرة ومستدامة ضمن قطاع التجزئة، مثل  أكياس التسوّق المعاد تدويرها بعد الاستهلاك بنسبة 100 %.

وتركز “هوتباك” أيضاً على جهود خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن أعمالها، حيث تعمل الشركة بنشاط على مراقبة وتقليل بصمتها الكربونية بما يتوافق مع مبادرات الاستدامة العالمية. ويتضمن ذلك معالجة الانبعاثات المباشرة وغير المباشرة على امتداد سلسلة القيمة للشركة.

ويُشار إلى أن تقرير الاستدامة الذي أصدرته “هوتباك” يمثل نهجاً شاملاً وجديراً بالثناء تتبعه الشركة من أجل تعزيز الممارسات التجارية المستدامة. ويساهم اعتماد منظمة “المبادرة العالمية لإعداد التقارير” GRI في دعم مصداقية التقرير، وتعزيز ثقة أصحاب المصلحة بالتزام الشركة تجاه إعداد التقارير على نحو مسؤول وشفاف، وتوجيه الدعوة لهم للانضمام إلى الرحلة نحو بناء مستقبل أكثر مراعاة للبيئة.

ظهرت المقالة “هوتباك” تصدر “تقرير الاستدامة” الأول تماشياً مع معايير “المبادرة العالمية لإعداد للتقارير” أولاً على دبي جلوبال نيوز.

دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 19 ديسمبر 2023:

أعلنت مجموعة الفطيم عن اختيار ثلاثة من روّاد الاستدامة الإماراتيين ليقودوا دفة التغيير وليكونوا سفراء الجيل الجديد لمستقبل دولة الإمارات المستدام، حيث تأتي هذه الخطوة الاستراتيجية لمواصلة تعزيز الوعي بالبيئة والاستدامة.

واختارت  المجموعة أحمد الجسمي، المدير الإقليمي للاستدامة في ايكيا؛ وميرا النقبي، مهندسة كهرباء لدى الفطيم للتكنولوجيا؛ وياسمين الشيخ، أخصائية التعلم والتطوير في الفطيم لتجارة التجزئة، بناءً على جهودهم الحثيثة وشغفهم تجاه اعتماد أفضل الممارسات الصديقة للبيئة في مسارات عملهم المتنوعة. وقبل اختيارهم ليكونوا رواد الاستدامة، تعاون موظفو مجموعة الفطيم مع المؤسسة الاتحادية للشباب في دولة الإمارات، حيث مثلوا فئة الشباب في القطاع الخاص.

وشارك رواد الاستدامة الثلاثة في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بأهداف التنمية المستدامة الذي انعقد في فرانكفورت شهر نوفمبر الماضي، بصفتهم ممثلين عن مجموعة الفطيم، المؤسسة الوحيدة من منطقة الشرق الأوسط التي حضرت الفعالية. وتمكنوا خلال مشاركتهم في هذه المؤتمر من التعلم وتبادل الأفكار حول الاستدامة، مما عزز دورهم كرواد للاستدامة.

كما شارك الممثلون الثلاثة في عدد من الجلسات الحوارية في مؤتمر الأطراف كوب 28، الذي لعبت مجموعة الفطيم خلاله دوراً محورياً بصفتها الشريك الاستراتيجي للنقل الكهربائي في الفعالية. وشاركوا أيضاً في جلسة حوارية ضمن حلقة شبابية حول موضوع “التكيف من أجل مستقبل الاستدامة: قيادة التغيير في القطاع الخاص”، وهي جلسة رئيسية ضمت ممثلين عن مؤسسة دبي لتنمية الاستثمار، ومؤتمر الأطراف كوب 28، ووزارة الصحة ووقاية المجتمع، وهيئة كهرباء ومياه دبي، وغيرها من الجهات البارزة في القطاعين العام والخاص. وترأس الروّاد الثلاثة جلسة حوارية بعنوان “جيل الاستدامة: شباب نحو مستقبل صديق للبيئة”، والتي أقيمت في جناح مجموعة الفطيم، مركز التكنولوجيا والابتكار 2، المنطقة الخضراء، خلال يوم الشباب في مؤتمر الأطراف كوب 28.

وطرح رواد الاستدامة مجموعة من الرؤى حول تفاعلهم مع مختلف الوفود في مؤتمر الأطراف كوب 28 ومجالس الأمم المتحدة، مع التعريف بسبل تعاونهم مع الفرق الداخلية لتطوير وتنفيذ حلول مبتكرة لوضع الاستدامة على رأس الأولويات في جميع ممارسات الأعمال، بدءاً من قطاع السيارات ومروراً بقطاع البيع بالتجزئة ووصولاً إلى المشاريع العقارية.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال أحمد الجسمي، المدير الإقليمي للاستدامة في ايكيا: “تمثل المشاركة الفعالة للشباب في جهود التنمية المستدامة ركيزة أساسية لبناء مجتمعات تتسم بالاستدامة والشمولية والاستقرار. ويتيح لنا تمثيل مجموعة الفطيم في هذا المجال مشاركة إنجازاتنا والاستفادة من خبراتنا وإلهام الآخرين لتعزيز جهود التغيير في شركتنا وفي الشركات الأخرى”.

وتؤكد مجموعة الفطيم، من خلال تمكين رواد الاستدامة، قدرتها على مواصلة تعزيز الحوار والوعي وجهود العمل بشأن الممارسات الصديقة للبيئة في المستقبل، بالإضافة إلى إلهام الآخرين داخل المجموعة لمواصلة التركيز على الاستدامة.

لمحة عن مجموعة الفطيم للسيارات:

تعتبر الفطيم للسيارات واحدة من خمسة أقسام رئيسية لمجموعة الفطيم التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، وهي مجموعة من الشركات المتخصصة بالسيارات، وتوفر عدداً من خدمات السيارات وعلاماتها التجارية الأكثر شهرة في العالم. وتنشط المجموعة، التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، في 10 دول ضمن منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، وتحظى بدعم حوالي 9 آلاف شريك، وتتنوع خدماتها بين توزيع السيارات الجديدة والمستعملة، والتصنيع، والتأجير، والخدمات اللوجستية وخدمات ما بعد البيع.

وتقدم المجموعة خدمات تبدأ بسيارات الركاب وصولاً إلى السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، والسيارات التجارية، والمعدات الصناعية والإنشائية، والدراجات النارية. وتوفر مجموعة الفطيم للسيارات تجربة متكاملة تركز على العملاء لسائقي السيارات ومشغلي الأساطيل والمقاولين على حد سواء، وتسعى لتبوء مكانة رائدة في مجال حلول النقل المصممة خصيصاً.

لمحة عن مجموعة الفطيم: تعد “مجموعة الفطيم” التي تأسست خلال عقد الثلاثينيات من القرن الماضي، إحدى أكثر شركات الأعمال العائلية الإقليمية تنوعاً ومواكبةً للتطور، ويقع مقرها الرئيسي في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. يعمل في “مجموعة الفطيم” أكثر من 33,000 موظف في خمسة أقسام تشغيلية، هي: قطاع السيارات، وقطاع الخدمات المالية والتأمين، وقطاع العقارات، وقطاع تجارة التجزئة، وقطاع الرعاية الصحية، وذلك في أكثر من 20 دولة في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، عبر شراكات وثيقة مع ما يزيد عن 200 من أفضل العلامات التجارية المبتكرة والرائدة عالمياً. إن نهج ريادة الأعمال في “مجموعة الفطيم” والتركيز على احتياجات الزبائن وخدمتهم بشكل أفضل، يسهم في نمو أعمال المجموعة وتوسعها، كما تواصل “مجموعة الفطيم” تمسكها بالقيم المتمثلة في الاحترام والتميز والتعاون والنزاهة، لإثراء حياة وتطلعات زبائنها يومياً

ظهرت المقالة مجموعة الفطيم تختار ثلاثة من رواد الاستدامة الإماراتيين لقيادة تحقيق الأهداف بعد كوب 28 أولاً على دبي جلوبال نيوز.

دبي، الإمارات العربية المتحدة،  12ديسمبر 2023 – مع زيادة التوجه نحو الاتصال الافتراضي حول العالم، حيث وصلت نسبة استخدام سكان العالم للإنترنت عبر الهواتف المحمولة بحلول نهاية عام 2022 إلى ما يقرب من 57%، لا يمكننا تجاهل التأثير البيئي للأجهزة الذكية. لذلك، تعهدت أوبو، رابع أكبر علامة تجارية عالمية للهواتف الذكية في العام 2023، بتحقيق الحياد الكربوني عبر عملياتها العالمية بحلول عام 2050، حيث تعمل أوبو على تعزيز حلول مبتكرة في مجال الاستدامة، خصوصاً كونها تشتهر بمجموعتها المتنوعة من الأجهزة الذكية والتي تشمل الهواتف الذكية ومنتجات إنترنت الأشياء وأجهزة الواقع الممتد المتطورة. هذا وتعمل أوبو على دمج التقنيات المستدامة في منتجاتها لتقليل التأثير على البيئة، وذلك تماشيًا مع شعارها المتمثل في “التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم”.

ومن أبرز الأمثلة على ابتكارات أوبو هو محرك صحة البطارية، والذي يضمن احتفاظ بطاريات هواتف أوبو الذكية بأكثر من 80% من سعتها الأصلية بعد ما يصل إلى 1600 دورة شحن كاملة، وهو ما يتجاوز المتوسط السائد في القطاع بشكل كبير. لا يؤدي هذا إلى إطالة عمر استخدام الهواتف الذكية فحسب، بل يساهم أيضًا في الحد من النفايات الإلكترونية. هذا كما ستقدم أوبو وضعية التشغيل الدائم وميزة GO Green في نظام تشغيل ColorOS 14 الجديد، لتشجيع المستخدمين على تبني أسلوب حياة منخفض الكربون من خلال تصور تأثير خطواتهم اليومية على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

إلى جانب تركيزها على تصميم المنتجات الخضراء والعمليات منخفضة الكربون. تدعم أوبو أيضاً المبتكرين لإيجاد حلول مستدامة من خلال التكنولوجيا، لذلك تمت دعوة أوبو لمقابلة قيادة مؤتمر الأطراف كوب 28 لتسليط الضوء على جهود الشركة لدمج التكنولوجيا والابتكار في الممارسات المستدامة. 

وقال جيسون لياو، رئيس معهد أبحاث أوبو: ” لدينا اليوم في أوبو إيمانٌ راسخ بأن التكنولوجيا لا ينبغي أن تثري حياتنا فحسب، بل يجب أن تمهد الطريق أيضًا لمستقبل أكثر اخضرارًا للأجيال القادمة، وبالرغم من وجود العديد من التحديات التي تواجه شركات التكنولوجيا اليوم لتحقيق الاستدامة، لكن على المدى الطويل، فإن هذه الجهود ستدعم ابتكار المزيد من المنتجات وستعزز من تطور الشركة.”

في إطار التزامها بمكافحة تغير المناخ. تحرص أوبو على تعزيز التعاون مع مختلف الشركاء من القطاع من خلال مبادرات مثل “تحدي الإلهام من أوبو”، برنامج مسرع الابتكار الذي أطلقه معهد أبحاث أوبو في عام 2022، والذي يستقبل العديد من التقنيات المبتكرة من مختصي التكنولوجيا حول العالم في كل عام، حيث تلقى البرنامج 687 مقترحًا من 66 دولة ومنطقة، 40% منها تتعلق بالتقنيات التي ستفيد الإجراءات المناخية في العام 2023، وخلال مؤتمر الأطراف كوب 28، قامت أوبو بدعوة أحد الفرق الفائزة، Bluepha Co., Ltd، وهي شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا الحيوية تعمل على تطوير بوليمرات عضوية طبيعية قابلة للتحلل لتحل محل استخدام البلاستيك في التعبئة والتغليف والاستخدامات المختلفة، لتقديم التكنولوجيا الخضراء الخاصة بها إلى جمهور عالمي في هذا الحدث.

وأضاف جيسون: “لا شك بأن الاستدامة هي رحلة مستمرة تتطلب جهوداً تعاونية من جميع أصحاب المصلحة. وإننا نرحب بكل ما هو جديد وندعو المزيد من الشركاء في القطاع لمشاركتنا في رسم مستقبل مستدام مليء بالابتكار.”

تحرص أوبو على اتخاذ خطوات تعكس رؤيتها، لتشكيل مستقبل مستدام للأجيال القادمة، حيث تشمل جهود أوبو اتخاذ العديد من الخطوات المستدامة من خلال ممارسات التصنيع المبتكرة، وتصميم المنتجات، والابتكار التكنولوجي، والتعاون، والمشاركة المجتمعية.

لمحة عن أوبو

تُعد أوبو علامة تجارية عالمية رائدة في مجال الأجهزة الذكية، فقد حرصت منذ إطلاقها لأول هاتف محمول لها ” سمايلي فيس” (هاتف الابتسامة) في العام 2008 على تحقيق التوازن المثالي بين الابتكار التكنولوجي والتصميم المتميز، حيث تُقدم أوبو مجموعة متنوعة من الأجهزة الذكية أشهرها سلسلة هواتف فايند وسلسلة هواتف رينو. وإلى جانب هواتفها الرائدة، توفر أوبو لمُستخدميها أيضًا نظام تشغيل ColorOS المتكامل وخدمات الإنترنت مثل أوبو كلاود وأوبو+. وتتواجد أوبو في أكثر من 60 دولة ومنطقة حول العالم، وتضم أكثر من 40,000 موظف يتطلعون لتوفير حياة أفضل للعملاء في جميع أنحاء العالم.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015. وتتمتع أوبو حاليًا بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقًا في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب و البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر وسلطنة عُمان وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا ودول الشام.

وسعيًا لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشيًا مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، عملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دومًا على تخصيص حملاتها الترويجية وفقًا للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

ظهرت المقالة الابتكار في خدمة المناخ: مبادرات أوبو الخضراء تعزز الاستدامة التكنولوجية أولاً على دبي جلوبال نيوز.